اختلاف المسلمين وقلة المهتدين منهم.

يقول السيد محمد سعيد الحكيم [طاب ثراه]:
أكّد النبي (صلى الله عليه وآله) على ذلك في أمّته خاصة وأنها ستفترق على ثلاث وسبعين فرقة واحدة في الجنة والباقي في النار وأنها ستسير على سُنن من كان قبلها شبراً بشبر وذراعاً بذراع وأن الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً وأن بعض أصحابه أو كثيراً منهم سيُذادون عن الحوض لارتدادهم على أدبارهم القهقرى، وقوله (صلى الله عليه وآله): «لتنقض عرى الإسلام عروة عروة، كلما نُقضت عروة تشبّث الناس بالتي تليها، فأولهنّ نقض الحكم، وآخرهنّ الصلاة»ومرجع ذلك إلى أن الاختلاف وغلبة الضلال سُنّة في البشر حتى في المسلمين منهم.
إفتتاح الدورة الصيفية في مركز النبي محمد الثقافي صل الله عليه وآله .
تم اليوم في #مركز_النبي_محمد_الثقافي صل الله عليه وآله البدء في الدورة الصيفية الخاصة في ت…